كيفية تنظيم الوقت ليدرك الإنسان خيري الدنيا والآخرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، شخص لديه أوراد من العبادة من المفترض أن تكون يومية، لكن أداؤها بشكل يومي شبه مستحيل يوميًا، الأوراد كالتالي:

تصوير djavan rodriguez-shutterstock
- قراءة ٤٠ صفحة من القرآن الكريم.
- مراجعة شيء من القرآن الكريم.
- قراءة كتاب.
- قراءة تفسير.
- الوتر وركعتا الفجر.
- مشاهدة محاضرة أو جزء منها.
- قول: سبحان الله، الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر، رب اغفر لي وارحمني وارزقني، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم مائة مرة.
- قول: سبحان الله عدد ما خلق (هذا الذكر كاملاً ٢٥ مرة)، وكذلك الحمد، والتكبير، والتهليل، والحوقلة، والصلاة على النبي، والاستغفار، وبعض الأذكار القصيرة الأخرى.
- أذكار الصباح والمساء.
- الاستغفار بالأسحار، والدعاء ليلاً في وقت السحر.
- أخيرًا: نشر مقطع دعوي.
إضافة إلى أن هذا الشخص طالب مدرسة، ومجتهد في دراسته -أي متفوق-، وهذا يتطلب وقتًا، الأمر هذا ليس بيده، بل بيد والدته التي لا ترضى إلا بأعلى الدرجات.
هل ترون فيما ذكرت شيئًا كثيرًا؟ وإن كان لا، فلماذا الوقت لا يكفي؟ وأيضًا يعاني هذا الشخص من خمول ونعاس طوال الوقت حتى لو نام ١٢ ساعة لا يكتفي، لكنه يقاوم نفسه ويقصر أحيانًا في النوم من أجل إكمال الأوراد، الأمر هذا سبب له تعبًا نفسيًا؛ لأنه يريد أن يكون تقيًا صالحًا ويريد حفظ القرآن بشدة، لكن الأمر لا يتيسر، ودائمًا يحزن على فوات هذه الأوراد وبالأخص ورد المراجعة أو الحفظ.
من هنا وهناك
-
أحكام الوصية لأحد الأولاد، وهبة شيء من الأملاك لبعضهم دون بعض
-
تقيؤ الرضيع اللبن لا يمنع التحريم، والمعتبر في الرضعة المشبعة
-
حكم قبول الموظف الهبة إذا كانت تعويضا عن ضرر أصابه
-
حكم من ضمن لفظ الطلاق في كلامه ولم ينوِ إيقاعه
-
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية يصدر فتوى حول حكم رفع إيجارات العقارات أضعافًا مضاعفة في ظل حاجة الناس إليها
-
حكم قبول الموظف الهبة إذا كانت تعويضا عن ضرر أصابه
-
المرجع في تحديد قيمة البيت الذي يُراد شراؤه وسداد ثمنه
-
حكم الغرامة على عمليات الشراء المرفوضة بسبب عدم توفر رصيد في البطاقة
-
أحكام شراء منزل كان يطلق عليه قديما (بيت الوقف) وكيفية التصرف فيه
-
تفنيد قول من يقول: إن الدعاء مستجاب عند قبور الأنبياء والصالحين





أرسل خبرا