أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
السؤال : أنا شاب كنت ملتزماً، والمعروف عني الحشمة والطاعة، حتى جرى علي القول لا يغني حذر من قدر، فقد طاف بي طائف من الشيطان فأغواني فوقعت في الحرام، وليس هذا فقط بل أصبت فيه بداء خطير، وقاكم الله كل سوء.
صورة للتوضيح فقط ، تصوير: Traveler0205-shutterstock
أنا الآن في كرب وبلاء لا يعلمه إلا الله حتى لكأني أرى أنه ما في الدنيا الآن من هو أشد مصيبة مني، الحاصل: أنا تبت إلى الله من تلك المعصية قبل أن أعلم بأمر إصابتي.
أنا حيران، والدنيا ضاقت بي على رحابتها حتى فكرت مراراً بالانتحار، وما ردني في ذلك إلا خوفي من غضب الله وعذابه، وأشد ما أخافه الآن أمر إخبار والديّ بالأمر، وأخشى أن يقع لهم مكروه من قوة الصدمة، كما أخشى سخطهم وغضبهم علي وبراءتهم مني، خصوصاً والدي، وهو الصالح المتدين الكاره للمحرمات، ما بالك بعار المرض الناجم عنها، فكيف أتعامل مع هذا الموقف؟
من هنا وهناك
-
هل يسبب الاضطراب الوجداني ثنائي القطب ترك الزوجة لبيتها؟
-
تقدم لي شاب ليس بالقدر الذي أريده من الدين والجمال!
-
لم أتزوج بسبب تعلقي بأمي وفقدت عملي وأصبت بالاكتئاب!
-
هل يمكن أن تكون المشادة بيني وبين أختي سببًا في مرضها؟
-
التردد في إكمال موضوع الخطبة أصابني بالقلق الشديد، فما العلاج؟
-
قاطعت أختي الصغيرة لأنها تؤذيني ولا تحترمني، فهل فعلي صحيح؟
-
تقدم لي شاب لديه مخالفات شرعية وأنا أرغب بالأفضل
-
هل من الحكمة أن أرتبط ولم أكمل دراستي، ولا أضمن العمل؟
-
ما هي الطريقة المثلى لتحمل مصاعب الحياة والتعامل معها؟
-
زوجي يضايقني ويتهمني بتهم أنا بريئة منها، فهل أنفصل عنه؟





التعقيبات