أحببت فتاةً وحائرٌ في أمر الارتباط بها، فبماذا تنصحونني؟
السلام عليكم.. لقد أحببت فتاةً عبر مواقع التواصل حباً صادقاً، وهي تحبني أيضاً، ولقد أخبرت أمها عن موضوع حبنا، وأنا أريدها على سنة الله ورسوله،
صورة للتوضيح فقط - تصوير: Zinkevych - istock
وأريد أن أخبر أهلي كي أذهب لخطبتها، ولكن بعد ما أخبرت أمها اكتشف أن الفتاة كانت تتحدث مع شباب عبر مواقع التواصل محادثات فقط، فهي لم تخرج مع أي شاب.
أهلها من عائلة متدينة ومعروفة، أبوها صائمٌ مصل، وأمها كذلك، ولكن اكتشف أن الفتاة تتحدث مع الشباب، وهي لم تنكر الأمر، وتحدثت لي عن ماضيها، وأنها كانت طائشة، وحلفت لي على المصحف الكريم أنها لن تفعل هذا التصرف مرة أخرى، وأنها تائبة، وتطلب مني أن أسامحها وأعطيها فرصة ثانية.
الفتاة أخلاقها جيدة فهي طيبة، ولم تخرج مع أي شاب، ولم تفعل أي شيء غير أخلاقي، كانت فقط مراسلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
الآن هي محجبة وتفعل كل ما أريده منها، ولكن لا أعرف هل تابت حقاً، أم تفعل هذا لكي أتزوجها؟ وأنا الآن حائرٌ هل أسامحها أم لا؟
من هنا وهناك
-
هل يسبب الاضطراب الوجداني ثنائي القطب ترك الزوجة لبيتها؟
-
تقدم لي شاب ليس بالقدر الذي أريده من الدين والجمال!
-
لم أتزوج بسبب تعلقي بأمي وفقدت عملي وأصبت بالاكتئاب!
-
هل يمكن أن تكون المشادة بيني وبين أختي سببًا في مرضها؟
-
التردد في إكمال موضوع الخطبة أصابني بالقلق الشديد، فما العلاج؟
-
قاطعت أختي الصغيرة لأنها تؤذيني ولا تحترمني، فهل فعلي صحيح؟
-
تقدم لي شاب لديه مخالفات شرعية وأنا أرغب بالأفضل
-
هل من الحكمة أن أرتبط ولم أكمل دراستي، ولا أضمن العمل؟
-
ما هي الطريقة المثلى لتحمل مصاعب الحياة والتعامل معها؟
-
زوجي يضايقني ويتهمني بتهم أنا بريئة منها، فهل أنفصل عنه؟
أرسل خبرا