عائلات عربية تهرب من الحرب وتترك خلفها كل شيء بحثًا عن الأمان
في ظل تصاعد وتيرة العمليات العسكرية ووسط غياب أبسط مقومات الأمان داخل بيوتها، حزمت عائلات عربية (من منطقة المثلث) حقائبها على عجل،
طواقم الإسعاف والإنقاذ في أحد المواقع بمركز البلاد حيث اندلعت النيران - تصوير: نجمة داوود الحمراء
نجمة داوود الحمراء: الطواقم تجري مسحا تحت الأنقاض في بيسان للتأكد من عدم وجود محاصرين
وهربت من القصف، في محاولة لحماية أطفالها من الخطر المتصاعد.
وقال أحد الآباء الذي غادر البلاد متجها الى شرم الشيخ، في حديث لموقع بانيت، انه ومجموعة عائلات أخرى اضطروا لترك منازلهم وممتلكاتهم خلفهم في ظروف شديدة القسوة، بحثًا عن ملاذ آمن يحميهم من القصف والعنف المتصاعد. واضاف انه لم يجدوا خيارًا سوى الهروب بحثًا عن ملاذ آمن يحفظ لهم الحياة والبقاء مع صغارهم.
وأضاف: "نحن نعيش مع أطفالنا ظروفا قاسية للغاية، لا يوجد أماكن آمنة تحمينا وتحمي أطفالنا، في ظل نقص الملاجئ والأماكن الآمنة المناسبة، نشاهد المناظر المروعة من مواقع القصف ونكاد لا نصدق حجم الدمار والخسائر المادية وفي الارواح". وختم : "ندعو الله بأن تمر هذه الأيام العصيبة وأن نعود الى بلادنا سالمين وان تنتهي الحرب ويحل السلام والأمان".
تصوير نجمة داود الحمراء




تصوير الشرطة

من هنا وهناك
-
المهندس إبراهيم حجازي من طمرة يتحدث عن التعليم الفني وتصميم النُصُب والأعمال البيئية ذات الطابع الثقافي
-
رئيس اتحاد أرباب الصناعة: نرحب بالتوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار ويجب العمل على تحقيق استقرار اقتصادي
-
أكثر من 35 ألف مستجم يقضون عطلة نهاية الأسبوع في شواطئ طبريا
-
التجمع: نبارك الاتفاق على المرحلة الأولى من وقف الحرب على غزّة
-
رئيس بلدية الطيبة يلتقي طلاب صفوف العاشر من مدرسة عمال الإخوة الشاملة
-
الحركة العربية للتغيير: ‘نبارك إنهاء حرب الإبادة ونحذّر من خطر تفجير الأوضاع في الضفة الغربية‘
-
في أعقاب وقف إطلاق النار في غزة: نشطاء سلام إسرائيليون يلتقون الرئيس الفلسطيني في رام الله
-
الخبير الاقتصادي محمد بقاعي يتحدث عن كيفية موازنة الأسرة بين الدخل والمصروفات
-
آلاف الزوار في المحميات الطبيعية والحدائق العامة خلال عطلة نهاية الأسبوع
-
دفء مؤقت قبل عودة الخريف: ارتفاع طفيف اليوم وأمطار محتملة بداية الأسبوع





أرسل خبرا