دولة كل مواطنيها .. هل نحن الأقلية القومية العربية بالبلاد لدينا الوعي الكافي لنلتف وراء هذا الهدف ؟! : بقلم : المحامي شعاع منصور
لقد سئمنا شعارات رنانة فارغة المضمون التي لم ترتق حتى بطريقة طرحها للمأساة التي نعيشها من فقر ، اجرام ، تمييز عنصري والخ .
المحامي شعاع منصور - تصوير: موقع بانيت وصحيفة بانوراما
التحديات والمخاطر الجسام التي تكلمنا عنها على مدار سنين للأسف لم ينجح اي تيار سياسي بوقفها ، واصبحت واقعا مرا نعيشه يومياً دون ان يكون للتيارات السياسة القطرية أي تاثير عليها بسبب الحكومات اليمينية المتعاقبة ، وعدة اسباب تتعلق بنا منها الأنا والنرجسية والخ .
علينا طرح اجندات ملموسة وطروحات واهداف يمكن تحقيقها .
التغيرات الإقليمية سوف يكون لها مردود سلبي علينا كاقلية قومية وكمواطنين نسعى للمساواة بأبسط الحقوق .
جميع الطروحات سقطت امام غطرسة اليمين ، ونحن ما زلنا بصراع الحفاظ على الكراسي " ويضرب " الشعب وتطلعاته واهدافه .
نعم لتغيير خطة العمل وتحديث الطروحات .
من هنا وهناك
-
نتنياهو واستراتيجية ‘بناء الفشل‘ - بقلم: المحامي علي حيدر
-
‘توني بلير ... وقصتنا مع هذا الرجل‘ - بقلم : تيسير خالد
-
مقال: العلاقة بين بيان القمّة العربيّة الإسلاميّة وقرارات القيادة الإسرائيليّة - بقلم : المحامي زكي كمال
-
‘ جدل حول الاعتراف بدولة فلسطين ‘ - بقلم : أسامة خليفة
-
فيصل درّاج وذاكرة لا تمحى.. قراءة في كتاب ‘كأن تكون فلسطينيّا‘ - بقلم: صباح بشير
-
‘أبناؤنا الموهوبين بين التحدي والدعم: كيف نرافقهم نحو النجاح والسعادة ؟‘ - بقلم : رائد برهوم
-
‘ الموناليزا في باب المعظم ‘ -
-
‘ الفنون .. جسر الإنسانية الحي ‘ - بقلم: الفنان سليم السعدي
-
‘ الاعتراف الدولي بفلسطين والرد الاسرائيلي ‘ - بقلم : د . حسين الديك
-
‘غياب القائمة المشتركة بين الأحزاب العربية: قراءة في الواقع المجتمعي‘ - بقلم: منير قبطي





أرسل خبرا