أختان توأم في السبعين تعلمان أطفالا من الأسر المهمشة في إندونيسيا
أسس أختان توأم في السبعين من عمرهما من إندونيسيا، معروفتان لدى التلاميذ والطلبة والسكان المحليين في باهاسا بإبدونيسيا بلقب (إيبو كيمبار) أو "بالأمين التوأم"، مدرسة كارتيني الطارئة في جاكرتا.
أختان توأم في السبعين تعلمان أطفالا من الأسر المهمشة في إندونيسيا -تصوير رويترز
على مدى أكثر من 40 عاما قامت أختان توأم بتعليم وتدريس أطفال تتراوح أعمارهم بين السادسة والسابعة عشرة أسرهم مهمشة وفقيرة يعيشون في مساكن عشوائية عند ضفاف أنهار أو مكبات والكثير منهم غير مسجلين رسميا لدى الدولة.
تصر الأمان التوأم على أن يتمكم الطلبة والطالبات من إيجاد مصدر للرزق وكسب العيش بعد التخرج.
وقالت سري روسياتي، مدرسة في مدرسة كارتيني للطوارئ : "أقل رسوم تعليم في المنطقة هي خمسة ملايين روبية (362 دولارا). لهذا السبب أسسنا تلك المدرسة لنعلم أطفالهم فيها"."يمكنهم العمل بعد أن نزودهم بمهارات عملية أساسية. المدارس ملزمة بالطبع بتدريس الأكاديميات والعلوم، وهي إلزامية من وزارة التعليم، ولكن هنا في مدرسة طوارئ كارتيني، نعلمهم أيضًا المهارات."
يتعلم الطلاب مهارات عملية مثل الطبخ وتنسيق الزهور وغيرها حتى لا يعودوا للتسول أو البحث في القمامة.
طلبت إندونيسيا من المدارس الابتدائية العامة إلغاء رسوم التعليم اعتبارا من 2008بما يتسق مع القانون الذي يلزم الأطفال بحضور سنوات دراسية من الصف الأول للصف التاسع. لكن العديد من أطفال الأسر المهمشة والفقيرة لا تسمح دخول ذويهم بتحمل نفقات إضافية مثل الزي المدرسي والكتب. وبعد جائحة كوفيد-19 شهدت إندونيسيا ارتفاعا بنسبة 0.26 بالمئة في عدد الأطفال المتسربين من التعليم في 2022 .
وبلغ عدد أطفال المرحلة الابتدائية خارج المدارس في جاكرتا وحدها 38716











من هنا وهناك
-
بريطانيا وفرنسا وألمانيا: نرحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
أكسيوس: ترامب يعتزم عقد قمة بشأن غزة خلال زيارته لمصر الأسبوع المقبل
-
إنطلاق أعمال الكونغرس الأوروبي العربي الطبي في أبوظبي
-
أردوغان: سنتسلم مسؤولية مراقبة تنفيذ اتفاق غزة
-
‘اللجنة الدائمة لمعايير أبوظبي الفنية‘ تعتمد أدلة فنية بحرية
-
مياه الفيضانات تغمر هانوي مجددًا مع استمرار موسم العواصف في فيتنام
-
بوتين: روسيا تدعم مبادرة ترامب بشأن غزة
-
ليس ترامب.. السياسية الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو تفوز بجائزة نوبل للسلام
-
الحوثيون يباركون الصفقة، وترجيحات بأنهم ‘سيجدون ذريعة لمواصلة مهاجمة إسرائيل‘
-
ترامب: لا رأي لي في حل الدولتين وأتطلع إلى ‘أوضاع أفضل‘ في غزة





أرسل خبرا