بائعة الورد الطيباوية التي استطاعت برأس مال صغير ان تنثر الفرح في قلوب الكثيرين
تعيش بين ورداتها الزاهية ، التي ينتشر عبقها في متجرها الصغير في الطيبة .. حوّلت موهبتها برأس مال متواضع ،
سوار عبد القادر تتحدث عن تنسيق الزهور
الى مهنة تعتاش منها .. مهنة تنشر عبق الفرح والبهجة في قلوب كل من يأتيها لطلب باقة او تنسيق خاص .. لتفتن ورودها القلوب والأبصار بجمالها ورونقها وأريجها.
للحديث اكثر عن مهنتها وحبها الكبير للزهور استضاف برنامج "هلا شباب" والذي يعرض على قناة هلا منسقة الزهور سوار عبد القادر صاحبة محل سوار لاين وهديتك ورد .
" بداية كانت لدي هواية بتنسيق الورود"
تقول سوار عبد القادر صاحبة محل "سوار لاين" و"هديتك ورد" في مستهل حديثها لقناة هلا: "بداية كانت لدي هواية بتنسيق الورود من ثم تطور الامر وقمت بافتتاح محل لبيع الهدايا كالعطور والحقائب والساعات، بعدها بوقت قصير بدأ الزبائن يطلبون مني توفير ورود في المحل، وهنا بدأت بجلب ورود الى المحل حسب طلب الزبائن، من ثم بدأت الطلبات على الورود بالازدياد لذلك توسعت في هذا المجال وبدأت أقوم بتنسيق مختلف الباقات وبأشكال والوان متنوعة".
"الورد محبوب عند الجميع حيث انه يرمز للمشاعر والحب"
وتابعت حديثها قائلة: "الورد محبوب عند الجميع حيث انه يرمز للمشاعر والحب ونقدمه هدية لاشخاص نحب وغالين على قلوبنا. ومن بين هذه الورود يبرز الورد الجوري الذي يحبه الجميع لدلالته الكبيرة على الحب. اما بالنسبة للورد الصناعي فهو مطلوب كذلك لأنه لا يذبل ونستطيع الاحتفاظ به لفترات طويلة ولا يحتاج الى عناية، بينما الورد الطبيعي يحتاج الى عناية كبيرة".
"الامر لم يكن سهلاً بتاتاً فقد واجهت العديد من الصعوبات"
وحول الصعوبات التي واجهتها في افتتاحها لمحلين، قالت سوار: "الامر لم يكن سهلاً بتاتاً فقد واجهت العديد من الصعوبات ولكن مع الإرادة وحبي الكبير لعملي استطعت تحقيق النجاح واجتياز كامل العقبات التي واجهتني. وبسبب حبي الكبير لعملي اتقنه على اكمل وجه واقوم بتنسيق هدايا بأبهى صورة. من هذا المنطلق، انصح كل شخص لديه موهبة بتنسيق الورود ان ينميها بشكل اكبر من خلال دورات معينة".
" انا افكر بتقديم دورات لتنسيق الورود قريباً"
وأشارت سوار في حديثها قائلة لقناة هلا : " انا افكر بتقديم دورات لتنسيق الورود قريباً ولكن اطمح الان لتطوير موهبتي وتنميتها حتى استطيع ان اقدم لطالباتي كامل المعلومات التي تخص موضوع تنسيق الورود".
"اهلي هم الداعم الأكبر لي"
وحول الداعم الأكبر لها، قالت سوار: "اهلي هم الداعم الأكبر لي، عدا عن موهبتي وارادتي الا انهم قدموا لي الكثير وساعدوني على النجاح".
واختتمت حديثها قائلة: "أتوقع ان أكون خلال السنوات القادمة في أماكن افضل واحقق نجاحات اكبر".




من هنا وهناك
-
‘رحيق فيلم بجنن‘ ! بقلم: صابرين رسمي جابر فريج
-
الحاجة صفية ابراهيم حمدان عازم من الطيبة في ذمة الله
-
الحاج عبد الفتاح إبراهيم كرمية عازم من الطيبة في ذمة الله
-
الحاجة نبيلة عبد الله زنديق - عويضة من الطيبة في ذمة الله
-
دنيا عمر غافي شيخ يوسف من الطيبة في ذمة الله
-
المدرب أمير عبد القادر من الطيبة يتحدث عن إلغاء وجوب وجود مدرب في صالات اللياقة البدنية
-
(ممول) ‘ مكتب المحامي زهير منصور ‘ ينتقل من بناية البنوك إلى المنطقه الجنوبيه (الكانتري) مقابل سوبرماركت سلتي في الطيبة
-
هؤلاء أسلافي : المرحوم المربي فتحي محمد مصاروة من الطيبة
-
الحاج مصطفى علي حاج يحيى من الطيبة في ذمة الله
-
(ممول) شكر على التعازي والمواساة بوفاة الحاجة عائدة عبد المنان طباخ (ام سنان) من الطيبة
أرسل خبرا