الإعلان عن بروتوكول ‘ اشرئيت إي ام في‘ كنظام دفع خاضع للرقابة
علاقات عامة : أعلن محافظ بنك إسرائيل عن نظام "بروتوكول اشرئيت إي ام في" الذي يفعّل من قبل الجمعيّة لإدارة بروتوكول محطّات إي إم في في إسرائيل، كنظام خاضع

صورة من بنك إسرائيل المكتب الاعلامي باللغة العربيّة
للرقابة بحسب قانون أنظمة الدفع، 2008.
ويعتبر بروتوكول " إي إم في " بوابة الدخول لعالم بطاقات الدفع في إسرائيل للعديد من اللاعبين في السوق، مصرفيّين وغير مصرفيين.
وهو نظام دفع مركزي في الجهاز الاقتصادي يحدد المنطق التجاري والمواصفات التكنولوجية لتحويل الصفقات ببطاقات الدفع بين مختلف الأطراف في السلسلة، مع تلبية احتياجات جميع اللاعبين في سوق بطاقات الدفع. ويتضمن البروتوكول مجموعة من القواعد التي تحدد طريقة طلب واستلام البيانات وطريقة التحويل وتنفيذ تعليمات الدفع بين المشاركين.
ويذكر أنّ تحقيق سوق بطاقات دفع ناجع ومبتكر ومتقدم ويتلاءم مع المعايير الدولية واحتياجات السوق مرتبط بتطوير البروتوكول وتحسينه، علمًا أنّ الرقابة على البروتوكول هي مصلحة لجميع أصحاب الشأن في سوق بطاقات الدفع. وسيتيح هذا الإعلان مراقبة النظام للتحقق من استقراره وكفاءته ونشاطه السليم.
السيّد عوديد سلومي، مدير قسم الدفع والمقاصة: "يقلّص سوق المدفوعات في إسرائيل بشكل عام وسوق بطاقات الدفع بشكل خاص الفجوات مع بقية العالم بوتيرة متسارعة. سيتيح الإعلان عن بروتوكول إي إم في مواصلة تطوير سوق بطاقات الدفع وضمان استمرار نشاطه السليم والامتثال للمعايير الدولية واحتياجات السوق مع التسهيل على اللاعبين الإضافيين للاندماج في هذا السوق.
من هنا وهناك
-
الكشف عن متوسط الأجور في البلاد: هؤلاء العمال يتقاضون أقل بكثير من المعدل
-
المفاوضات لانهاء الحرب في غزة تدفع الشيكل لأعلى مستوى مقابل الدولار منذ أكثر من 3 سنوات
-
‘فوربس‘ تكشف قائمة أغنى الشخصيات في إسرائيل لعام 2025
-
اتفاقيات أجور جديدة لموظفي ‘هيئة حماية الشهود‘
-
المستشارة الاقتصادية منار نفاع عمرية: انتهاء الحرب سيؤدي الى انتعاش الاقتصاد الاسرائيلي وانخفاض تكاليف المعيشة
-
الذهب يتجاوز 3900 دولار للأوقية لأول مرة بفضل زيادة الطلب على الملاذ الآمن
-
مؤشر: انكماش طفيف للقطاع الخاص غير النفطي في مصر خلال سبتمبر
-
الكشف عن مسودات عملة معدنية تحمل صورة ترامب
-
النفط يسجل خسارة أسبوعية 8% وسط احتمال زيادة إمدادات أوبك+
-
تعرفوا على الفل اليمني وطقوسه من الزراعة حتى صالات الأفراح





أرسل خبرا