محبو ‘سفينة الصحراء‘ يجتمعون في أول مدرسة لركوب الجمال في دبي- واقبال كبير من النساء
على رمال الصحراء الذهبية خارج دبي، توجد أول مدرسة مرخصة رسميًا في الإمارات لتعليم ركوب الجمال. ويعود تاريخ ركوب الجمال في الإمارات إلى القرن السابع،
محبو ‘سفن الصحراء‘ يجتمعون في أول مدرسة لركوب الجمال بدبي - تصوير: رويترز
فهو جزء من التراث الثقافي للدولة، ولكن اليوم هناك مدرسة واحدة فقط مرخصة لتعليم هذه الرياضة.
"ليندا كروكنبرجر" المدربة والمؤسس المشارك لمركز ركوب الجمال بالصحراء العربية، قررت في عام 2021 مشاركة شغفها بهذه الحيوانات وتعريف الناس بها.
وتقول ليندا كروكنبرجر – مؤسسة مركز ركوب الجمال بدبي: "هناك أماكن أخرى لركوبها ، لكنها في العادة لا تقدم مثل هذه التجربة المتعمقة مع الحيوان، أو أن الناس يمكن أن يأتوا مرارًا، ويمكنهم بناء علاقات مع الحيوانات، أو يمكنهم تطوير مهاراتهم في الركوب إلى أبعد من ذلك، مثل الركوب لمسافات طويلة، قمنا بإنشاء مسار لمسافة 50 كم في يوم واحد، لركوب الجمال طوال الليل والتخييم في الصحراء أو الركوب في سباقات قصيرة."
اقبال كبير من النساء
هذا وشهد المركز إقبالًا كبيرًا منذ افتتاحه خاصة من النساء.
وتقول ميشيل أومالي – إحدى المتدربات: "عندما وصلنا من نيوزيلندا إلى الإمارات العربية، لم نكن قد رأينا جملًا من قبل، لذلك قررنا تجربة ركوب الجمل، الذي يختلف عن الخيل، ومن الواضح أنه أعلى بكثير، فقد ذُهلت طفلتي البالغة من العمر 11 عامًا بالحجم الكبير، وسيستغرق الأمر وقتًا أطول لكي تتعلم ركوبه."
منذ آلاف السنين و شبه الجزيرة العربية موطن "لسفن الصحراء"، التي كانت تستخدم في النقل وكوسيلة للبقاء على قيد الحياة. وفي الوقت الحاضر أصبحت سباقات الإبل ذات شعبية في الإمارات، وتصل جوائز مسابقاتها إلى آلاف الدولارات.
صورة من الفيديو- تصوير رويترز
من هنا وهناك
-
بريطانيا وفرنسا وألمانيا: نرحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
أكسيوس: ترامب يعتزم عقد قمة بشأن غزة خلال زيارته لمصر الأسبوع المقبل
-
إنطلاق أعمال الكونغرس الأوروبي العربي الطبي في أبوظبي
-
أردوغان: سنتسلم مسؤولية مراقبة تنفيذ اتفاق غزة
-
‘اللجنة الدائمة لمعايير أبوظبي الفنية‘ تعتمد أدلة فنية بحرية
-
مياه الفيضانات تغمر هانوي مجددًا مع استمرار موسم العواصف في فيتنام
-
بوتين: روسيا تدعم مبادرة ترامب بشأن غزة
-
ليس ترامب.. السياسية الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو تفوز بجائزة نوبل للسلام
-
الحوثيون يباركون الصفقة، وترجيحات بأنهم ‘سيجدون ذريعة لمواصلة مهاجمة إسرائيل‘
-
ترامب: لا رأي لي في حل الدولتين وأتطلع إلى ‘أوضاع أفضل‘ في غزة





أرسل خبرا