تونس تواصل جهودها لتفادي أزمة بيئية بعد غرق سفينة وقود قبالة سواحلها
يعمل فريق من الغطاسين التونسيين المحترفين حول هيكل سفينة غارقة تحمل ما يصل إلى ألف طن من الوقود للتأكد ما إذا كان حدث تسرب نفطي.
تونس تواصل جهودها لتفادي أزمة بيئية بعد غرق سفينة وقود قبالة سواحلها - تصوير رويترز
وكانت السفينة المتجهة من غينيا الإستوائية إلى مالطا قد غرقت قبالة سواحل قابس يوم الجمعة لكن البحرية التونسية تمكنت من إنقاذ جميع أفراد الطاقم السبعة.
وقال وزير النقل ربيع المجيدي إن الوضع مطمئن وتحت السيطرة ولم يحدث حتى الآن تسرب للوقود من خزان السفينة.
وأضاف المجيدي أن الغواصين يعملون الآن على تحديد المنافذ لشفط الوقود.
ومع ذلك يشعر صيادون تونسيون مثل حاجج سلامي بالقلق من الأضرار البيئية التي قد تنجم عن غرق السفينة.
وقالت وزارة البيئة إن سبب الحادث هو سوء الأحوال الجوية، مضيفة أن السلطات شكلت خلية أزمة وتعمل على تجنب كارثة بيئية والحد من أي تأثير محتمل.
ويواجه ساحل قابس بجنوب البلاد بالفعل تلوثا كبيرا منذ سنوات حيث تقول منظمات بيئية إن منشآت صناعية في المنطقة تقوم بإلقاء النفايات مباشرة في البحر.
من هنا وهناك
-
روما: ماسك لم يلعب أي دور في إطلاق سراح صحفية إيطالية في إيران
-
محققون في كوريا الجنوبية يقدمون طلبا لتمديد احتجاز الرئيس يون
-
مسؤولون: مقتل 4 في كريفي ريه الأوكرانية جراء هجوم صاروخي روسي
-
مشاركة 80 دولة في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025
-
نائب رئيس دولة الامارات ورئيس أوزبكستان يبحثان علاقات التعاون
-
الاتحاد الأوروبي: المحادثات جارية لإحياء مهمة مراقبة معبر رفح
-
روسيا وإيران توطدان تعاونهما الدفاعي باتفاقية مدتها 20 عاما
-
الرئيس الصيني يجري مكالمة هاتفية مع ترامب
-
جنوب السودان يفرض حظر التجول بعد أعمال شغب في العاصمة
-
اتحاد الإمارات للشطرنج يستهل موسمه الجديد غدا ببطولتي الإمارات للفردي
أرسل خبرا