نساء لفيف يشاركن في صناعة شباك تمويه من أجل القوات الأوكرانية
شباك للتمويه، تشاركت سيدات من مختلف الأعمار معا في صنعها بمدينة لفيف غربي أوكرانيا سعيا منهن لتقديم ما يمكنهن من مساعدة للجنود الأوكرانيين ضد القوات
نساء لفيف يشاركن في صناعة شباك تمويه من أجل القوات الأوكرانية- تصوير رويترز
الروسية في المعارك الدائرة في بلادهم حاليا.
السيدات عمدن إلى استغلال أحد الأقبية وتحويله إلى مركز لإنتاج شباك التمويه.
وتقوم النسوة بتقطيع الأقمشة إلى شرائط طويلة قبل أن يثبتنها في إطار ويحكنها لتشكيل تلك الشباك التي توضع لتمويه المركبات والمعدات العسكرية والجنود.
ليديا دافيدا، إحدى المشاركات، قالت إن هذه الشباك تسهم في تمويه المركبات العسكرية وأفراد القوات الأوكرانية حتى لا ترصدهم الطائرات بدون طيار أو العسكرية ويبقوا أحياء.
أما دزفينيسلافا ميلنيك، وهي فتاة في السابعة عشرة من عمرها، فقالت إنها تشارك في هذا العمل لأن جنود القوات الأوكرانية الذين يدافعون عنهن بحاجة إلى حمايةٍ في البؤر الساخنة.
ومنذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في الرابع والعشرين من فبراير شباط دوت صافرات الإنذار لأكثر من 12 مرة في لفيف، تلك المدينة التي يقطنها 700 ألف وتشتهر بفنها المعماري وتراثها الثقافي.
لكن المدينة لم تتعرض للقصف حتى الآن بالرغم من استهداف القوات الروسية لمدن مجاورة.
من هنا وهناك
-
بريطانيا وفرنسا وألمانيا: نرحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
أكسيوس: ترامب يعتزم عقد قمة بشأن غزة خلال زيارته لمصر الأسبوع المقبل
-
إنطلاق أعمال الكونغرس الأوروبي العربي الطبي في أبوظبي
-
أردوغان: سنتسلم مسؤولية مراقبة تنفيذ اتفاق غزة
-
‘اللجنة الدائمة لمعايير أبوظبي الفنية‘ تعتمد أدلة فنية بحرية
-
مياه الفيضانات تغمر هانوي مجددًا مع استمرار موسم العواصف في فيتنام
-
بوتين: روسيا تدعم مبادرة ترامب بشأن غزة
-
ليس ترامب.. السياسية الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو تفوز بجائزة نوبل للسلام
-
الحوثيون يباركون الصفقة، وترجيحات بأنهم ‘سيجدون ذريعة لمواصلة مهاجمة إسرائيل‘
-
ترامب: لا رأي لي في حل الدولتين وأتطلع إلى ‘أوضاع أفضل‘ في غزة





أرسل خبرا