معقدة تتقاطع فيها أدوار الأهل، المدرسة، والمجتمع.
اليوم، نشهد ارتفاعًا في معدلات التوتر لدى الأهل والمربين، تراجعًا في التواصل بين الأجيال، وتزايد الفجوة بين البيت والمدرسة. وهذا يطرح سؤال جوهري: كيف يمكننا إعادة بناء هذا الجسر بين التربية البيتية والتربية المدرسية؟ وكيف يمكن للمدارس أن تكون حاضنة تربوية حقيقية، لا فقط مؤسسات تعليمية؟
قناة هلا استضافت البروفيسور أنصاف أبو أحمد، الخبيرة في مجال الإرشاد والاستشارة المهنية، ومديرة مركز وجمعية الرواد في الناصرة، للحديث عن هذه القضايا الجوهرية، ومشاركتنا بخبرتها العميقة في فهم تحديات التربية في يومنا الحاضر، ودور المؤسسات التربوية في معالجتها.
تابعونا لتصلكم الاخبار أولا بأول :
بانيت بالتلغرام >> https://t.me/panetbanet
للإنضمام لأخبار بانيت عبر واتساب >> https://whatsapp.com/channel/0029VbArrqo9hXF3VSkbBg1A
للإنضمام لأخبار بانيت بالإنستغرام >>https://www.instagram.com/reel/DO8QWtMjFkR/?igsh=MXVvZzVhemN6bGNldA==

