سواء بالحضور أو بالاتصال أو برسالة مواساة بوفاة ابننا الشاب اياد كمال بدوي.
لقد كان لتعازيكم الصادقة ومواساتكم الكريمة الأثر الطيب في نفوسنا.
نسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء، وأن لا يريكم مكروهًا في عزيز لديكم، وأن يحفظكم وذويكم من كل سوء.
ونسأله سبحانه أن يتغمد فقيدنا الغالي بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، إنه سميع مجيب.