تضمن إقامة 29 موقع جريمة رمزي، بعدد النساء اللواتي قُتلن منذ مطلع عام 2025، معظمهن ضحايا لعنف داخل الأسرة. بحسب القائمات على الاحتجاج.

تم وضع خطوط طباشير على الأرض لتحديد كل "موقع جريمة"، وبجانبها لافتات تحمل عبارات شخصية عن الضحايا، تنتهي جميعها بالجملة: "امرأة". وأوضحت المنظمات، ان هذا العرض الاحتجاجي يقام قبل يوم واحد من رأس السنة العبرية وبداية الأعياد اليهودية، وهي فترة يُسجل فيها ارتفاع في حالات قتل النساء، وخصوصًا داخل العائلة.

وقالت الحركة في البيان: "أمام عيني الوزير بن غفير هذا الصباح، سُردت قصص 29 امرأة قُتلن نتيجة الإهمال الرسمي للوزير ورجاله. لا تزال هناك فرصة لوقف وباء قتل النساء المنتشر في البلاد، وإنقاذ حياة نساء أخريات تحت التهديد. نحن نطالب وزارة الأمن القومي بتطبيق توصيات مراقب الدولة فورًا، بما في ذلك إقامة لجنة وزارية مشتركة لمعالجة القضية – يمكن منع جريمة القتل القادمة."

صور من صانعات البديل