صور من الجمعية
في مستشفى زيف بصفد ومستشفى رمبام في حيفا، حاملة معها الأمل والدعم.
وزع متطوعو الجمعية الهدايا وكل ما يحتاجه المرضى من أغراض أساسية، ليؤكدوا أن التضامن الإنساني لا يعرف حدودًا ولا جنسيات، وأن رسالتهم الأولى هي إدخال البسمة والطمأنينة إلى قلوب المتألمين.
خطوة الجمعية أثارت مشاعر الامتنان لدى المرضى وعائلاتهم، وأكدت من جديد أن الخير ما زال يجمع البشر مهما باعدت بينهم المسافات والظروف.


