تضاف الآن مدن جديدة، بينها كريات غات، كريات ملاخي وإيلات. بحسب ما أورده موقع القناة الإسرائيلية 14.
وبحسب الموقع، فإن انضمام هذه المدن الجديدة إلى قائمة المستحقين خلق ضغطا هائلا على موظفي قسم الأسلحة النارية: فإذا كان المعدّل السنوي في السابق يقارب 16 ألف رخصة سلاح خلال سنتين، فإنّه في العامين الأخيرين، منذ إطلاق الإصلاح، اضطرّ الموظفون إلى إصدار ما لا يقل عن 220 ألف رخصة. ويمثّل ذلك قفزة هائلة في حجم العمل، تعادل 35 سنة من النشاط في غضون عامين فقط.
وبسبب أزمة القوى العاملة، اتخذ الوزير خطوة غير مسبوقة: كل موظف في قسم الأسلحة النارية سيحصل على منحة بقيمة 15 ألف شيكل، تُحوَّل على دفعتين وفقا للأقدمية. وتهدف هذه الخطوة إلى توجيه رسالة تقدير وامتنان للموظفين الذين يبذلون جهدا كبيرا من أجل تسليح مواطني إسرائيل وضمان أمنهم.
