تصوير sashafolly-shutterstock
ومع ذلك لم أتوقف عن الدعاء، وطلب الأوقات التي يكون فيها الدعاء مستجابًا، أصلي بعد منتصف الليل، وأجتهد في الدعاء، وأبكي وأنا ساجد، وأتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، فهو يوسوس لي بأن الله سبحانه وتعالى غاضب عليّ، ولذلك لا يستجيب لي.
وأصبح كلام الناس عني بأنني نحس، ولكني قرأت من قبل أن الله سبحانه وتعالى إن ألهمني ويسر لي الدعاء، فبإذنه تعالى سوف يستجيب لي عاجلاً غير آجل، وأنه سبحانه لا يعلق قلب أحد بشيء لم يكن مكتوبًا له.
أفيدوني بالله عليكم، ماذا أفعل؟