
الشيخ الشهيد سامي عبد اللطيف مصري إمام مسجد قباء في كفرقرع، الذي تعرض لعملية اغتيال من قبل مجرمين أثناء خروجه من بيت العزاء في بيت الضيافة في قريته، وذلك بعد أقل من يوم من الجريمة البشعة التي وقعت في القرية وراح ضحيتها شاب وطفل يبلغ من العمر 14 عامًا " .
واضاف البيان : " إن استهداف عصابات الإجرام للقيادات الدينية أمثال الشيخ سامي ومن قبله الشيخ الشهيد د. عبد الرحمن قشوع، وللقيادات السياسية ومرشحي البلديات والسلطات المحلية العربية، وللنساء والأطفال، دون تفرقة، هو دليل على أن عصابات الإجرام رفعت رأسها وتسلّطت على رقاب أبناء مجتمعنا العربي الذين أصبحوا جميعهم في خطر، في ظل تخاذل وتقاعس هذه الحكومة العنصرية ووزير شرطتها الفاشي الذي بدلًا …" .