في بيان مدعم بفيديو من البلدة القديمة في القدس ، بان " عشرات الحواجز تمنع الآلاف من المصلين المسيحيين الوصول لكنيسة القيامة والمشاركة في صلاة سبت النور وتعتدي الشرطة على المصلين بكل وقاحة".
واضاف سامي ابو شحادة قائلا في البيان : " هذا هو الوجه الحقيقي للاحتلال وشرطته والفكر العنصري والفوقية اليهودية التي تقودهم، يمنعون الصلاة ويعتدون على المصلين ، وحق العبادة من ناحيتهم لليهود فقط" .
وختم ابو شحادة قائلا : " مصرون رغم كل التضييقات على حقنا في القيامة والاقصى والقدس عاصمة شعبنا والدخول إلى الكنيسة لمشاركة أهلنا في احتفالات سبت النور". الى هنا اقوال سامي ابو شحادة .
ايمن عودة : " سندخل رغم انف الاحتلال "
وجاء في بيان اخر ( مدعم بفيديو ) من عضو الكنيست ايمن عودة ، الذي يشق طريقه للكنيسة ، لمشاركة المحتفلين بسبت النور : " والان الحاجز الرابع لمنع المصلين من الوصول الى كنيسة القيامة في سبت النور . نحن مع المصلين وسندخل رغم أنف الاحتلال وحقده البهيمي ".
الشرطة : " نعمل لضمان أمن وسلامة آلاف المصلين "
من جانبها ، قالت الشرطة في بيان عممته على وسائل الاعلام ، وصلت نسخة عنه لموقع بانيت ما يلي : " منذ ساعات الصباح الباكر يعمل أكثر من2000 شرطي في مدينة أورشليم القدس لضمان أمن وسلامة آلاف المصلين وضمان سريان المراسم بصورة إحتفالية آمنة وهادئة. وفقاً لتقرير مهني من مهندس غير منحاز من قبل مندوبي الكنائس وفي إطار العمل المسبق والتنسيق لمراسم سبت النور تم تحديد عدد المصلين 3,540 مصلٍ وفق الحد الأقصى للمصلين الذي يمكن إستيعابه في الكنيسة لضمان سريانها بشكل آمن.
نناشد الجميع بالإمتثال لتعليمات أفراد الشرطة في الميدان وعدم التدافع. نواصل ضمان حرية العبادة للديانات الثلاث في أورشليم القدس".






















