بحق أهلنا في جنين، والتي راح ضحيتها العشرات بين شهداء ومصابين ".
وجاء في بيان الحركة الإسلامية والموحد :" هذا العدوان الدموي هو الوجه الحقيقي للاحتلال وللحكومة الجديدة العنصرية بقيادة نتنياهو وبن غفير وسموتريتش، والتي تسعى لاستغلال الدم الفلسطيني من أجل التهرّب من حراك الشارع الإسرائيلي ضد ممارساتها الدكتاتورية ".
ودعت الحركة الإسلامية والموحدة " دول العالم والمنظمات العالمية للتصدي لهذه الممارسات الدموية لحكومة نتنياهو وبن غفير بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، والضغط عليها من أجل إيقاف هذه المجازر، محذرة من أن تؤدي هذه المجازر إلى تصعيد دموي واسع وحرب لا يحمد عقباها ".
وختمت الاسلامية والموحد بيانهما بالقول :" تدعو الحركة الإسلامية والموحدة أهلنا في مجتمعنا العربي للتظاهر السلمي من أجل المطالبة بإيقاف هذا العدوان الدموي، ومن أجل السلام الحقيقي الذي يقوم على إنهاء الاحتلال، وحفظ دماء وحقوق الشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة إلى جانب دولة إسرائيل ".

تصوير الجيش الاسرائيلي


