خلال الجلسة تمّ عرض معطيات " الإصابات في الصين وحقيقة أن المتحوّر الأكثر شيوعًا هناك هو الأوميكرون الذي نعرفه في بلادنا. بالإضافة إلى ذلك، لم يتم الكشف عن متحوّرات أخرى غير مألوفة" .
وتناول النقاش " دراسة لبعض الخطوات التي يمكن تنفيذها، بما في ذلك، التوصية بإجراء فحص عند العودة من الصين بشكل طوعي (ليتسنى مراقبة انتشار العدوى والحفاظ على تسلسل الفحوصات)، كما فُحصت إمكانية إعادة محطّة في مطار بن غوريون إلى العمل، ليتم فيها إجراء الفحوصات للوافدين من الصين، إذا رغبوا في ذلك" .
جدير بالذكر انه لا تغيير في الوقت الحالي على سياسة الطيران في البلاد، وأن وزارة الصحّة تتابع المستجدات وستقوم بإبلاغ الجمهور كلما تطلّب الأمر" .

البروفيسور نحمان أش - تصوير موقع بانيت
