حيث نشرت هذه الأحزاب أخبارًا وكأنّ الموحّدة مضمونة، فاتّجهت الناس لتنقذ الجبهة والتجمع، وبقيت الموحّدة تصارع نسبة الحسم" .
وقد علّق الدكتور منصور عبّاس على هذه الحملات وقال: "للأسف، حملات الاستعطاف هذه وضعتنا في خطر حقيقي. قضايانا التي وضعناها على مسار الحلول، تواجه خطر إغلاق ملفاتها، وعودتنا إلى مربّع البداية. أناشد كل من يهمه تخليص مجتمعنا من العنف والجريمة، كل من يهمه توسيع مسطحات بلده، كل من يهمه ميزانيات سلطته المحلية، أناشد كل من لم يخرج للتصويت حتى الآن، بالخروج فورًا ودعم الموحّدة بورقة ع م. باقي حوالي ساعة، ويمكنكم إنقاذ مشروعنا الذي انطلقنا به منذ عام".

الدكتور منصور عباس - صورة من الموحدة
